EXAMINE THIS REPORT ON حب

Examine This Report on حب

Examine This Report on حب

Blog Article

يُعرّف الحب على أنه مجموعة من المشاعر المعقدة التي تنتج عنها العديد من التصرّفات والأفكار المنسوجة بعواطفٍ قويّة تحكم المرء وتُسيطر على كيانه وإحساسه، فتجعله يرغب بحمايّة الشخص أو الشيء الذي يُحبّه، ويشعر بمودّةٍ وألفة وعطفٍ كبير اتجاهه، فيحترمه ويُحافظ عليه ويُراعي مشاعره ويرغب بإسعاده وحمايته من أي تهديدٍ أو خطر قد يُلحق الضرر به بأيّ شكلٍ، وهو لا يقتصر على حبّ البشر لبعضهم فقط، فقد يُحب المرء حيواناً أليفاً ويُقدّم له العناية والرعاية والعطف ويسعى لحمايته والحفاظ عليه، أو أن يرتبط بحب شعور داخليّ خاص كالحريّة والاستقلاليّة والكيان والشخصيّة، أو حب الذات على سبيل المثال.[١]

أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.

إنَّ طبيعة أو جوهر الحب هو موضوع نقاش متكرِّر وواسع النطاق، ويمكن توضيح أو تحديد الجوانب المختلفة للكلمة من خلال تحديد نقائض أو متضادات الحب، فالحب يتناقض مع الكراهية لأنَّه تعبيرٌ عام عن المشاعر الإيجابيَّة، ويتناقض مع اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. الشهوة الجنسية لأنَّه شعور رومنسي عاطفي وليس جسدي، ويتناقض الحب أحياناً مع الصداقة رغم أنَّ كلمة حب عادةً ما تطبَّق على الصداقات الوثيقة.

أحبك لأنك تخلق حياة كاملة بداخلي لان ،العالم يصبح رقيقا برفقتك، لأنني لم أعرف يوماً طريقاً للنجاة غيرك.

يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]

أحبك موت، لا تسألني ما الدليل، أرأيت رصاصة تسأل القتيل.

حبيبتي أنوثتك لا حدود لها، من رأسك حتى أسفل قدميكِ، فكل جزء فيكِ له حقه من الدلال، فاسمحِ لي بأن أدللك قاتلتي.

لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي، لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.

أحبك، ليس لأ‌نك شيء، بل لأ‌نك أجمل الأ‌شياء وأكثرها إدراكًا لمعاني الجمال، أحبك، ليس لأ‌نك نبض، بل لأ‌نّك أصدق النبضات وأكثرها إشباعًا بالنّقاء، أحبك، ليس لأ‌نك لست مجرد حبيب، بل لأ‌نّك نصفي الآ‌خر، أنت نبض قلبي.

يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلّما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد، أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد، كم يطيب لي عذابي ونفسي.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

في بعض الأحيان تدوم الآثار التي تترافق في الغالب مع الحب (الولع، اللهفة، الافتتان) أيضًا على عمليات الغدد الصم العصبية التي تكمن وراء هذه الظاهرة وتشكل أصلها، والتي يجب البحث عنها في النشاط الجنسي، والذي بدوره يخضع كثيرًا للسيطرة على الغدد الصم العصبية في الدماغ البيني.

معارك كثيرة خضتها من أجلك، متحدياً قلمي ودفتري، فالكتابة فيكِ يا مهلكتِ لا تنصِفُها أبجدية الحروف، بل أحتاج للغة جديدة فريدة مبتكرة لتُكتب فيها خِصالكِ، ولتُرتل بها صفات ملائكية طاهرة وجدتها فيكِ.

تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية.

Report this page